ضربة " معلم " بل يراها السواد الأعظم بأنها إصابة كيد الإختيار الموفق ، ورسمت ملامح ومعالم مرحلة جديدة وقادمة ستكون أشبة بحدائق ربيعاً كروياً مزهرا ً بين دهاليز واروقة فريق جول الشيخ الرياضي .
في ليلة خيرا ً من الف ليلة وليلة ، وفي لحظة مفصلية وتاريخية إنتخاب الأستاذ الصحفي محضار المعلم رئيساً لمجلس إدارة فريق شباب جول الشيخ الرياضي بالتزكية .
المعلم يزيين سماء " الجول " ويتوسط كبدها كشمسا ً مشرقة تنسيج خيوط شعاع ونور مرحلة جديدة وقادمة أكثر توهجاً وسطوع في صفحات الانجازات الكروية للفريق الأول لكرة القدم لفريق جول الشيخ الرياضي .
المعلم من عالم الرسم بفرشاة الحبر والورق إلى عالم القيادة والإدارة الحكيمة ، واعتلى قبة برلمان " النجاح " .
إختيار موفق وكان بمثابة نقلة كبيرة وحقيقة ستفرزها قادم الأيام المقبلة ، وستبوح بكثيرا ً من أسرار وخفايا العمل القيادي والإداري للفريق الكروي الأول .
محطة ولحظة فارقة سيعيشها فريق جول الشيخ الرياضي مع هامة صحفية كبيرة وشخصية وكريزما قيادية وإدارية نادرة وفريدة ، تجمع بين خليط الفكر والحكمة المنيرة والحنكة وكريزما القيادة .
إختيار الصحفي الأستاذ القدير محضار المعلم رئيساً لمجلس إدارة فريق جول الشيخ الرياضي ضربة معلم واصبت مستقبل هدف النجاح بعناية فائقة الجودة .
