فتية أن أمروا المجد استجابا

شاءت الاقدار ان امضي للبحث عمن يسند ظهري للحفاظ على ماتبقى من وطن

وطن لم تترك حكمه عجوزا شنعاء بلغ منها العمر ارذله والحماقة سنامها كنت اهتف ولامجيب من يعيرني من يعيرني وطن ارئ نفسي غريب في وطعني وسكينا يذبح اوردته دون خجلا مني هانت علي الدنيا وهانت علي نفسي وهأندا أرئ بجانبي شخصين وثلاثة لم اصدق ماأراه بعيني ولكني صدقت بعد لحضات من القاء مع أحدهم انه الأخ الاستاد عبدالملك ناجي وكيل وزارة الزراعة لقطاع الانتاج والتنمية كان رجلا بوقت عز في لقاء الرجال عيناه وكانها تبدي ماأبحث عنه في حماية وطني وجدته شامخ صلبا قويا كنت ابحث عن نصف رجولة هؤلاء الرجال فاكرمتي زيادة برجولنهم كاملة فهاهو عبدالملك ناجي رجل متلهفا للحفاظ عن الوطن وحماية قطاعه الزراعي باعتبار الجنوب يشكل 75بلمية من القطاع الزراعي الذي يتعرض لسياسة ممنهجة بفعل مدروس سبقته النية والشروع بقتل سلة الجنوب اولا وهي ابين اشكرك اخي الوكيل عن كل ماتقوم به فبوجدك وجدت نفسي استند علئ ثلاثة ارجل اثنان من اسند ظهري وقت الشدة واشاد بهدفي وقت تهميش الهمم انهما ابطال الجنوب ودهاته ابوبكر حسين وسميرالحييد

لاأقول فيكم ايها الثلاثة الأبطال

مانشده عباس الديلمي

فتية ان امروا المجد استجابا