من سقطرى اكتمال الشواهد يامقراط ياهامة وطنية ماجدة .
نعم نعم بملئ الفم قلناها وسنظل نؤكدها ومن حولنا قاطبة الشعب الجنوبي خاصة واليمني عامة يرددها باعتزاز وفخر وحب مقراط الصحفي الوطني بامتياز، نعم المناضل الصحفي الوطني علي منصور مقراط هذا اللقب الوطني الذي استحقه عن جداره الصحفي علي مقراط ولم تمنحه هذا اللقب جهة رسمية أو مسؤولة حتى يشك المشككون في كفاءة استحقاقه ولم تشوبه المحسوبية أطلاقاً . هذا اللقب الوطني الكبير منحه الشعب واستحقه الشعب وعمده الشعب واعلنه الشعب أن يقترن اسم علي مقراط بالوطن وان الصحفي علي مقراط هو الصحفي الوطني استحق هذا اللقب بجدارة وكفاءة عالية من الإخلاص الوطني والمهني وحب الوطن أرض وانسان قولاً وفعلاً وهو ذاك ماتجلت به الشخصية الوطنية للصحفي الوطني الكبير علي منصور مقراط في مشوار حياته المهنية كقائد وطني صلب في سلطة القلم والكلمة. طوال مسيرة أربعة عقود من الزمن في النضال المهني في السلطة الرابعة التي صدحت فيها احرف كلمات قلم مقراط صنعت شواهد من النضال الوطني اشعل بها شموع المجد وزلزل بها القهر في كل ربوع الوطن.
اليوم مقراط يسمو بوطنيته عاليا ويسمو بمجد الوطن فخراً ومتفاخراً .
وما زيارة مقراط لجزيرة سقطرى ومحافظة ارخبيل سقطرى والاستقبال الكبير والحفاوة من أبناء سقطرى الا دليلاً واضحاً وقاطع على سمو المشاعر الوطنية والإنسانية للشخصية الوطنية علي مقراط وما حفاوة الاستقبال وحب الناس إلا اكبر دليل قاطع وناصع الوضوح أن مقراط هامة وطنية كبيرة لم يسبقه مهني قط ولا احد يضاهيه أو ينافسه في شعبيته الكاسحة اليوم وتربعه في قلوب الملايين من الجماهير في وطننا الحبيب.