مليون قبلة على رأس الشيخ أحمد العيسي، الذي لم يبخل أو يمن على عدن أو يتركهم يذلونها.*
» ملياراته التي كانت تهب عدن وأهلها الحياة، مازالت إلى اليوم ديناً على الحكومة.
*» وملايين اللعنات على زماطيط اليوم، الذين جعلوا حياتنا "تزمط" طوال 24 ساعة.*
» الكابوس الأكثر بشاعة أن نترك أمواتاً يحكموننا.
» هؤلاء يمكن أن يكونوا أي شيء آخر، إلا أن يكونوا بشراً من لحم ودم وإحساس.
*» العجيب أنهم جميعاً نسخة واحدة، ورخيصة، فقد لفلفوا كل اللئام، ووضعوهم على رأس كل سلطة.*
» لا نظن أننا مازلنا بحاجة إلى الرئاسة والحكومة والوزراء ومسؤولي السلطة، إنهم مجرد أصنام صنعهم ضعفنا، فحولهم إلى طغاة.
*» عندما نفرط في العزيز و نشتري الرخيص، هكذا يكون مصيرنا!.*
✍🏻ياسر الاعسم