الطاقة الشمسية المتواجدة في العاصمة عدن طاقة مع اعتقدي وهمية التي تقول عليها القوى السياسية الموالية للانتقالي أنه سوف تساعد شركة كهرباء عدن .
وانتكون ه سوف تسهم في تشغيل بعد الطفاء بحوالي 150_170 الف منزل سكني كله على الورق استثمار وكذب على الشعب اليمني لن نشاهد اي تطور ملحوظ في تشغيل الكهرباء عدن إلى يومنا هذا ولن نشاهد اي تطور ملحوظ في تشغيل الطاقة الشمسية.
اصبحت العاصمة عدن المؤقتة التي تتواجد به بما يسمى الحكومة والقيادات المجلس الرئاسي التي تمثل الدولة الكهرباء تشتغل ساعتين الصباح وتطفي عشر ساعات والليل نفس النظام ساعتين تعمل وعشر ساعات طافيه أصبح لليل ونهار عشرين ساعه طافيه طيب أين يذهب ديزل المتواجد في المحطة الكهرباء؟
أليسى تخجل تلك القيادات السياسية التي تسمي نفسها انها راعيه الشعب ولكن كل ما يجري في عمل أنتغام في تعذيب المواطنين ونقول ليس هم قيادات وطنية وليس تصلح للوطن كل مافي في الأمر همهم نهب الموارد الوطن ونهب الأراضي والأحواش وما تبقى من مقابر الأموات نهبهوا إلى أين بتذهبو بتلك الأموال الباهظة والله أنكم إلى الجحيم.
هذا القوى ليس سياسية وليس صالحة للوطن لابد من اختيار الرجل المناسب في المكان المناسب وعلى شعبنا اليمني العظيم بأن يعلن ثورة لأجل انتخابات الترشيح قيادات وطنية سياسية تقبل المشاركة في عمل سياسي موحد في وحدة الصف.
أما هؤلاء مستحيل أن تعيد دولة ومؤسساتها وبناء الدولة والنظام والقانون لنا اكثر من عشر سنوات ولم تتوحد صفوف القيادات السياسية ولم تتوحد الأحزاب السياسية لأجل هدف واحد لإنقاذ اليمن نقول إلى متى ؟.
لم نشاهد اي تطور ملحوظ الكهرباء و لا في الطاقه الشمسيه الوضع الراهن خطير إلى الأسوى ليوم تمر على اليمن 11عام والعاصمة المؤقتة عدن في ظلام عشرين ساعه في ظل يوم كامل ولازالت ينقصها الخدمات الأساسية والضرورية ولم يصرف الرواتب العسكريين والمدنيين والمتقاعدين والمعلمين هذا اي حكومة تتحدثون عنها؟.
والله انه ليست حكومة بل عصابة متخصصة في نهب الأموال والموارد اليمنية.
الكل من القوى السياسية الفاسدة تنهب في العاصمة المؤقتة عدن أصبحت إيرادات الدولة تتقاسمة القوى المتنفذة بهذا المستوى أصبح البنك اليمني المركزي المسؤول عن إيرادات الدولة والعملة فاضي فكيف بتعود العملة وكيف بتبنى الدولة الوطن بهذا العمل التخريبي لن تقدر اي قوى سياسية أن تعيد دولة ومؤسساتها والنهوض ببناء الوطن لايمكن أن تقوم قائمة لا في شمال ولا في الجنوب بهذا الوضع الراهن الخطير.
طول ما هناك انشقاقات سياسية داخل القوى ولن نقدر نعود دولة ولا مؤسساتها لقد طال تنكيد على الشعب لابد من تحديد الهدف المنشود..
وأيضا اذا اذا مالم تكون هناك رقابة ومحاسبة الفاسدين لان اليمن بثرواته وخيراتها ملك الشعب اليمني وليس ملك حزب أو قائد أو مليشيات خارجة عن النظام والقانون تلك القوى تنهب هذه الأموال الباهظة ويضعها في حساباتهم الخاصة بهم.
يجب أن يدرك الجميع وافقوا نهب وأن يضعون مصلحة الشعب فوق كل الأعتبارات أن الشعب بحاجه الى خدمات أساسية منها الكهرباء والماء والصحة وتعليم وصرف المرتبات هي التي تغذى الشعب المسكين الجائع وأن مصالح الشعب واقفه على المرتبات والخدمات الضروري.
عشر سنوات باستطاعته تلك القوى السياسية المتنفذة في عدن أن تضع كهرباء متفردة في كل مديريات العاصمة المؤقتة عدن مع انهم استلموا اكبر دعم خارجي بالملايين الباهظة لأجل تصليح الأوضاع في عدن ولكن للأسف شديد أصبح تلك الأموال الباهظة في ايادي القوى الفاسدين ولكن إلى أين ذهبت؟
كل الأموال الباهظة والموارد ذهبت إلى الجيوب في حسبانهم المتواجدة في الخارج والبعض في الدخل
لان لا توجد رقابة ومحاسبة ولا قانون حسبنا الله على هذه القوى نهبت خيرات البلاد وحولوه اليمن العروبه الإسلامي على شحت المنظمات الدولية جريمة لاتغفر.
اليمن دولة غنيه مثل دول الخليج العربي و مصدرة الغاز والبترول والمنتجات الزراعية الخضروات والفواكه ولكن مع الاسف شديد أصبحت اليمن في ايادي خانقيها الفاسدين تتبع دول الأوامر التي تصدر من صانعة القرار دول الخارج لهذا الأسباب نطلب انتخابات الترشيح قيادات وطنية سياسية تتمتع بعقلانية صنع القرار من اليمن المخرج الأساسي الا في ظل ترشيح قيادة جديدة تقود اليمن إلى بر الأمان.