في خطوة إيجابية تجاه الفرق الشعبية قامت إدارة نادي فحمان الرياضي باستدعاء ثلاثه لاعبين من كل فريق وذلك لأجل الانخراط في تمارين يومية على ملعب نادي فحمان المعشب وقد وصل العدد إلى أكثر من 70 لاعب سيتم قربلتهم حتى يصل العدد إلى 25 لاعب وسيكون هذا هو الفريق الثاني لفريق فحمان أو مابات يعرف بالفريق الرديف ومن يثبت وجودة سيتم تصعيدية إلى الفريق الاول وهذه خطوة إيجابية وفي الاتجاه الصحيح وتحسب للإدارة الفحمانية والذي سبق وطالبناها بوجود فريق من أبناء المديرية ولامانع من وجود بعض اللاعبين المحترفين وهاهي الإدارة الفحمانية تستجيب لهذا الطلب مشكورة والذي هو أمنية كل أبناء مديرية مودية وان تأتي متأخرا خير من أن لا تاتي اطلاقآ
ورغم اختلافنا مع هذه الإدارة في( بعض) الجزئيات إلآ اننا نتفق معها في مثل هكذا أمور ونتمنى له التوفيق والنجاح ونشد على أيديهم لان هذا العمل هو العمل الصح وقالوا قديمآ الاعتماد على النفس فضيله ولنا في اللاعبين المحترفين من خارج المديرية تجربة سيئه وذلك أثناء مشاركة فريق فحمان الخارجية والذي لعب من خلالها مباراتين وفاز فيهم جميعآ وبعد العودة إلى أرض الوطن وقبل السفر الى تونس لأجل استكمال المشوار رفض خمسه لاعبين( محترفين) السفر مع الفريق إلآ بشروط تعجيزية مما حدى بالإدارة إلى توقيفهم والبحث عن لاعبين غيرهم ولأن الوقت كان حينهاا قصير لم تتوفق في إيجاد لاعبين بنفس المستوى كما أن اللاعبين الجدد لم ينسجموا مع الفريق وكانت الخسارة هي الحاضره وعاد الفريق من تونس بخفي حنين
وفي هذه الاطلاله نحب أن نحط مقترح على الإدارة الفحمانية وهو أن تقوم بتوفير وسيلة مواصلات لهؤلاء اللاعبين لاسيما أبناء القرى أو أن تصرف لهم بدل مواصلات لأن وضعهم المادي لايسمح وقد يتخلف الكثير منهم عن الحضور أو حتى الاعتذار عن المواصله تحت ذريعة عدم وجود مواصلات لانهم يأتون من إمكان بعضها بعيده وطالما ووزارة الشباب والرياضة وعدت بدعم أندية أبين والذي من ظمنها نادي فحمان فانني اتمنى أن يتم تخصبص جزء من هذا المبلغ لدعم هذا الفريق حتى يصل إلى الجاهزة المطلوبه والذي نأمل بان يكون هو الفريق الاول لنادي فحمان وعلى المدى الغريب وباذن الله تعالى
فمديرية مودية حبلى بالمواهب الكروية وقد كانت ولا تزال تصدر لاعبين محترفين إلى اغلب فرق الجمهورية ومتى ما حصل لاعبوها على الدعم والاهتمام فإنها قادرة على إيجاد فريق كروي يمثل النادي وكذا مواصلت المشوار في تصدير المحترفين
كم أنني احث هؤلاء اللاعبين على الصبر والتحمل ومواصلت التمارين والابتعاد عن الآفات المدمرة للرياضة والرياضيين مثل القات والتدخين والشمة وكذا السهر فكل هذه الأمور لاتتفق مع الرياضة البته فاللاعب لابد أن يكون لديه جسم صحي خال من البلاوي الذي تأتي بما ذكرنا آنفآ فهل من مجيب؟؟ اللهم إني بلغت اللهم فاشهد وبس خلاص
