بعدما اكدناه سابقا وخصوصا أمس ان السقوط العملة بني على إتفاق بين الصرافين وبين البنك لاسقاط الصرف وتعويضكم بالترآخي في انقاص سعر الصرف بارادتكم
لتعويض الخسائر وبعد أن رأى اللص أن النصاب قرر امتلاك هذه المبالغ التي حدثت تقريبا بثلاثة مليار يمني فارق ربح من اموال الجنوبيين خلاف ماتم الاتفاق عليه عند سقوط العملة ثم قرر النصاب مرة اخرى بعد ان اكتشف أمام وسائل الإعلام اعادتها للمنصوب عليهم قرر اللص إغلاق الصرافات وكشف كل السيناريوهات حتى استسلم النصاب لانه أقل جرأة من الص
وتبدأ الحكاية
الآاااان جمعية الصرافين بعد أن طالبت بعزل محافظ البنك وكشفت ان البنك اشترى جمعية الصرافين رجعت بخطاب آخر بحرية الصرف تحت سقف428 الئ300
أما وان البنك كما اسلفنا سابقا انه اشترى الصرافين واسقط الصرف من760 الى 428 بشرط تحمل خسائرهم ولكن بعد أن راوا بانه قرر اولا استملاكها ثم رجع وقرر اعادتها لاصحابها كل هذا التخبط انما يدل أن البنك متورط في عملية اسقاط السعر بدون اي مبرر. وبعد أن كشفت جمعية الصرافين هذا اباح لهم كل شي
صرافات مملوكة للمتنفدي
بنوك متورطة بالنصب واسقاط العملة وتأميم اموال الناس
دولة في من الرمضاء الى النار