تكترث الدولة وتعيق مصالح الرعية لتخصيص بعض من اقتصادياتها لشراء السلاح والعتاد وغالبا مايكون إلا لحماية المسيطرون الفارضون سياسة يرونها من صحف موسى وابراهيم ونزلت بها الزبور وتأصلتها كتب الاحبار والقسيسين ولايهم أن رغب بها المسلمين
في مثل هذه الدولة وبظهور نجوم تتلألئ بعالم الصحافة امتلكت قلوب لم تراها وابصار لم تألفها وعقول لاتدرك ماتقصده إلا أنهم مدينون له بالسمع والطاعة والردة لمن خالف الجماعة كامثال الاعلامي الشهير الذي لم يتربى إلا على قول الحق ونصرة المظلوم وعشق الكلمة ولهفة القارئ كنت ولازلت لا أحب القراءة له كثيرا ولكن لم يعد الأمر كذلك فالمكانة والقوة والترسانة وعباقة الاسطر وكأنها من ميراث الاندلس وفصاحة الحجاج وتاثير ابن النفيس جعلتني حبيس الساعدين
كلمات من صنع القلم الأ انها ادق من حد السيف ورائحة الجيف وثقل الضيف الغير مرحب لزيارته اصبحت كأقوى سلاح بشري بعالمنا المعاصر انه اليورانيوم المخصب لردع الناس العابثين بعقول الناس والرعية واتخذوا من المغفل مطية ومن كرم المعتوه أكبر هدية إلا في زمن يصول ويجول بكل متطلبات الحياة كطبيب حقوقي وسياسي ليشفي ضعف الفقير والمظلوم الذي لم يعد لأن ينفق ملايين الدولارات ليشتري سلاح دولة ظالمة لقتل شعبها وانما يكفيه أن يشتري بعض احرف اليورانيوم من لسان فتحي بن لزرق ليمتطي فووووووق كل المظالم انه مهاب رجل عظيم من زمن الاولين كتب له التوفيق والسداد وقلب متعطشاً لرفع المظالم والرشاد
فمني ألف تحية بامثالكم تزهو الاوطان ولاطاعة لمن أتبع هبل واللاة والعزة وفرعون وهامان