هيئة التحرير
عن الصحيفة
إتصل بنا
الرئيسية
أخبار عدن
محافظات
تقـارير
اليمن في الصحافة
حوارات
دولية وعالمية
شكاوى الناس
رياضة
آراء وأتجاهات
انفوجرافيك
هيئة التحرير
عن الصحيفة
إتصل بنا
أخبار وتقارير
السلطة المحلية والأمنية والعسكرية بمديرية رضوم تصدر بيانًا هامًا ...
أخبار المحافظات
رجال الدفاع المدني بالمكلا يخمدون حريقا شبت نيرانه في مستودع الطاقات الشمسية ...
أخبار المحافظات
ضبط متهما بجريمة مقاومة السلطات بمحافظة لحج ...
أخبار وتقارير
ضبط 41 متهما على ذمة قضايا جنائية مختلفة ...
رياضة
نهاية دور الذهاب وعرفان أبين يتصدر المجموعة الأولى لدوري الدرجة الثانية. ...
أخبار عدن
توقيع مذكرة تفاهم بين جامعة عدن وجمعية المستشارين والمدربين الإداريين لتعزيز الشراكة الأكاديمية والمهنية ...
أخبار وتقارير
رابطة العالم الإسلامي ترحب ببيان السعودية وتدعو إلى الحفاظ على السلم والاستقرار في اليمن ...
مجتمع مدني
مؤسسة البركة تقيم حفلا خطابيا وفنيا للأغنية الثورية الجنوبية وفعالية توعوية ...
راديو عدن الغد.. للإستماع اضغط هنا
آخر تحديث :
الجمعة-26 ديسمبر 2025-06:21ص
آراء
بين التسوية القادمة واستعادة الدولة الجنوبية.
الأحد - 29 سبتمبر 2024 - الساعة 12:12 م
بقلم:
منصور الصبيحي
- ارشيف الكاتب
منصور الصبيحي
يكثر الحديث في الآوان الأخيرة عن مهية اللقاءات التي جرت بين الانتقالي ورموز في المؤتمر الشعبي العام بقيادة طارق صالح من جهة والحوثيون من جهة أخرى؟، وللعديد من الاعتبارات كرّس البعض من المحللين الجنوبين من ذوي الصولات والجولات، اهتمامهم بهذه التطورات على أنّها بمثابة تباشير عن قرب استعادة الدولة الجنوبية، لكن دون تقديم دليل ملموس من الواقع يقود للتفاؤل، ويفيد عن تغير إستراتيجية التحالف لزوية ١٨٠ درجة تجاهها، وكل ما يصدر هو عبارة عن تكهّنات أو كما يقال ضرب في الرمل، تخرج عن السياقات التي لازال إلى هذه اللحظة يُصر التحالف العربي التعاطي معها، ومن باب السعي لتثبيت تموضعات انتجتها عشر سنوات من الحرب، ولا يمكن لعاقل القفز عليها وهي بهذا الشكل من التشابك والتعقيد.
فالمسألة في سياقها المتصل، لا تخرج من كوننا أصبحنا من بعد انطلاق عاصفة الحزم، أمام ثلاث قوى متصارعة تعمل على الأرض، مستندة لما يقابلها من الثورات. الحوثي شمال الشمال.. ٢١ سبتمبر، الانتقالي جنوباً..١٤ أكتوبر، يتوسطهما جمع من الاحزاب على رأسها الإخوان والمؤتمر ويتقابلوا مع ثورة ٢٦ سبتمبر، ليتجلّى العمق الدفاعي لكل طرف على حِدة في نطاق سيطرته، محاولاً طمس معالم الآخر، كما يفعل اليوم الحوثيون بالطغيان على ثورة ٢٦ سبتمبر ومحاصرتها.
وبالتالي فاستعادة الدولة الجنوبية بشكلها التقليدي، في ظل الضبابية الكاملة، دون نية صادقة من الأقليم للوقوف عليها بجديّة كقضية عادلة بامتياز، وفي وجود تيارين يتنازعان شرعية الشمال وعينهم على الجنوب، لازلت رهين محبسها، وتحتاج لمأزرة دولية صلبة تشد من أزرها وتقوي من عضدها، والذي لا مؤشرات تدل عليها إلى الآن، عداها تحركات يقودها الانتقالي على مستوى عالٍ بهدف تغير المفاهيم والوقائع على الأرض، ناهيك عن ما تقدّمه بعض مراكز الدراسات الغربية والمنظمات من نصائح لدولها، بضرورة الانفتاح على الجنوبين لعودة دولتهم، وذلك على خلفية تأزّم أمن الملاحة الدولية في البحر الأحمر، وتمرد الحوثين على العالم.
وربما ما يجري من لقاءات كما يسرّب بتنسيق دول عربية فاعلة، هي عملية فقط لاستدرك الموقف تحسّباً لأي طارئ يخلط الأوراق، ولتفويت الفرصة على الانتقالي بالعمل على استدراجه إلى حوار عقيم يأخذه إلى الأعلى دونما يحط على هدفه، ريثما يتحسن المشهد الإقليمي، ليتم إجراء تسوية سياسية بين الفرقاء تعيد هيكلة الوضع اليمني وبحسب تموضع كل طرف من الصراع، وعلى ما يبدو تضعنا أمام خيارين لا ثالث لهما الأول إقليمين.. تشمل ما سميت بالمناطق المحررة من الشمال والجنوب يقابله ما يقع تحت قبضة الحوثين. أما الخيار الثاني فثلاثة أقاليم، واحد جنوبي وعلى حدوده التقليدية، وأثنين شمالية مع الأخذ بعين الاعتبار تمركز السكان والتوزيع العادل للثروات، افساحاّ المجال أمام اتصال الرقعة الجغرافية من مأرب إلى شرق الحديدة كامتداد إداري واحد.
وعليه لو أنّه وجدت مصداقية من قِبل التحالف العربي لدعم الأمن والاستقرار على ربوع البلاد، من باب استعادة الدولة الجنوبية، قطعاً على المتربصين بها الطريق، لكان اتخذت جميع السبل الممكنة لنجاحها، وأولها العمل على عدم السماح لاكثر من تيار بالسطو على الشمال، مع دعم الجنوبين على مبدأ الندّية ومدهم بمقومات الصمود مادياّ ومعنوياً، أو بشكل آخر التوفيق بينهم والاتجاه المناهض لانقلاب الحوثين على تحرير صنعاء على أساس أخذ الضمانات بمنحهم حق تقرير المصير من بعد انتهاء المهمة، وعن طريق الاستفتاء المكفول في مواثيق الأمم المتحدة، وبسقف أعلاه دولة كاملة السيادة، وادناه إدارة ذاتية في ظل دولة يمنية اتحادية.
تابعونا عبر
Whatsapp
تابعونا عبر
Telegram
صحيفة عدن الغد
صحيفة عدن الغد العدد 3647
كافة الاعداد
اختيار المحرر
أخبار وتقارير
إحاطة عسكرية للمتحدث الرسمي لقوات المجلس الانتقالي الجنوبي ...
أخبار وتقارير
مسلحون يهاجمون نقاطًا عسكرية شرق الشحر واشتباكات عنيفة ...
أخبار وتقارير
حصري - مصدر مقرّب من السفير خالد بحاح ينفي شائعات احتجازه وي ...
أخبار وتقارير
وزارة سيادية جديدة تعلن تأييدها لخطوات المجلس الانتقالي ...
الأكثر قراءة
أخبار وتقارير
حدث مرتقب وكبير خلال الساعات القادمة في حضرموت.
أخبار وتقارير
عاجل : تدشين صرف راتب شهرين لمنتسبي وزارة الدفاع.
أخبار وتقارير
عاجل :السلطة المحلية بحضرموت توضح موقفها من التطورات الأخيرة (بيان).
أخبار وتقارير
مصدر :السلطة المحلية بحضرموت ستعلن تأييدها للمجلس الانتقالي وسط معارضة المح.