هيئة التحرير
عن الصحيفة
إتصل بنا
الرئيسية
أخبار عدن
محافظات
تقـارير
اليمن في الصحافة
حوارات
دولية وعالمية
شكاوى الناس
رياضة
آراء وأتجاهات
هيئة التحرير
عن الصحيفة
إتصل بنا
رياضة
شمسان يحجز المقعد الثاني لنهائي الدوري الخيري لعلاج الكابتن القدير صادق الملاحي ويضرب موعداً مع الحسيني ...
أخبار وتقارير
المبادرات المحلية للسلام في اليمن تتجاوز أداء الأمم المتحدة ...
أخبار وتقارير
الصحفي بن المغني: القضية الجنوبية والجنوب يمران بمرحلة تاريخية وصعبة وهذا طوق النجاة الأخير ...
حوارات
زهراء ناصر لـ”عدن الغد”: المسرح أعادني بقوة.. وأحلم بفيلم سينمائي يُخلّد اسمي ...
أخبار عدن
عدن تُكابد العتمة.. وصيحات الأطفال تنافس أصوات المساجد عند الفجر ...
أخبار عدن
حادثة اختناق وحريق داخل محل "بهارات السماحة" في المعلا تودي بحياة شاب وتصيب اثنين آخرين ...
رياضة
الأنصار بطل دوري "عميق يجمعنا 2025" بعد نهائي تاريخي أمام حطين ...
رياضة
"أنا مرعوب".. صلاح يعلق على فاجعة رحيل جوتا ...
راديو عدن الغد.. للإستماع اضغط هنا
آخر تحديث :
السبت-05 يوليو 2025-09:00ص
آراء
السعودية واليمن مصير واحد وتجمعهما وحدة استراتيجية في المنطقة
الإثنين - 23 سبتمبر 2024 - الساعة 10:02 م
بقلم:
عبدالرحمن جناح
- ارشيف الكاتب
تحتفل المملكة العربية السعودية اليوم باليوم الوطني لتأسيس المملكة، في أفضل ظروفها وأزهى حللها، في ظل قيادة حكيمة تنقل المملكة نقلات نوعية إلى الأمام لتأخذ مكانها في ركب الحضارات.
هذه النقلة الجديدة لم تعشها المملكة إلا وقت التأسيس، بل هي تأسيس ثانٍ لمملكة أكثر تقدماً وازدهاراً، وأكثر أمناً، بما تعيشه من مشاريع عملاقة على كافة المستويات؛ سياسياً واقتصادياً وثقافياً.
من يراقب الأداء للقيادة الحكيمة للمملكة اليوم يجد فرقاً كبيراً خلال السنوات العشر الماضية، حيث جعلت مكانة المملكة كدولة عظمى ذات دور ريادي عالمي وتأثير استراتيجي، ونقلة نوعية في كافة المسارات، وما زالت تلك القيادة تفاجئ الجميع بإنجاز كل جديد، وبشكل متسارع.
من يتأمل الحال العربي اليوم يجد المملكة هي القوة الأولى فيه سياسياً واقتصادياً واستراتيجياً، فلا يمكن اتخاذ قرار بحق العرب دون الرجوع للمملكة أو الأخذ في الاعتبار دورها ورأيها، فصارت القلعة الحصينة للعرب جميعاً، وقائدة السياسة للوطن العربي.
مسار جديد تمضي فيه المملكة بقيادة الملك سلمان وولي عهده الأمين، سمو الأمير محمد بن سلمان، هو مسار الانفتاح، وبناء اقتصاد منافس عالمياً، ومسار بناء قوة كبرى تزاحم كبريات الدول، وتكوين علاقات متوازنة مع الدول الكبرى، مؤثرة عالمياً على أساس الندية والشراكة الدولية، خاصة وأنها تمتلك كل مقومات التنافس والتأثير.
لم تكن احتفالات السعودية اليوم لوحدها بهذه المناسبة، بل إن اليمنيين قيادة وحكومة وشعباً يحتفلون معهم، ويشاركونهم فرحتهم، كما هو الحال بالنسبة للمملكة قيادة وحكومة وشعباً، وهم يشاركون اليمن أفراحها وأتراحها، ويقفون إلى جانبها في الظروف الصعبة التي تعيشها اليمن اليوم.
لم تكن العلاقات اليمنية السعودية يوماً عادية كعلاقات الدول ببعضها، بسبب الجغرافيا والجوار وحسب، بل هي علاقة متداخلة واستراتيجية في كل شيء؛ سياسياً وأمنياً وجغرافياً وثقافياً واجتماعياً واقتصادياً.
مصالح مشتركة ومصير واحد، ما يجمعهما وحدة استراتيجية واحدة في المنطقة، متكاملة الأركان في الأمن والاقتصاد، وكذا تداخل الشعبين الشقيقين في كل شيء؛ فكل منهما رئة الآخر التي يتنفس منها الشعبان المتجاوران والمتشابكان مع بعضهما البعض، وكل منهما عضد الآخر وسنده القوي في الشدائد والملمات.
وكتوأمين سيامين، تعيش اليمن والسعودية نفس الأهداف، ونفس التهديد، ونفس المصير في المنطقة من قبل إيران أو غيرها، وقد أثبتت الأحداث التاريخية بين البلدين، وعبر كل المراحل، هذه الحقيقة التي لا يمكن نكرانها مهما وُجدت من آراء مكابِرة أو اصطيادات عَكِرة تحاول التفريق بين البلدين الجارين الشقيقين من قبل من لا يروق لهم أن يكون البلدان سنداً لبعضهما في المنطقة لمواجهة الأخطار المحدقة بهما داخلياً وخارجياً، ويعيشان أمناً واستقراراً.
يفرح اليمنيون للمملكة بكل ما يفرح الشعب السعودي، ويشاركونها تلك الاحتفالات والابتهاجات، ليس فقط عبر وسائل الإعلام أو الكتابات المعبرة هنا وهناك، بل وحتى في المواقف والغايات والأهداف والمبادئ المشتركة.
لا ينسى اليمنيون أن المملكة العربية السعودية هي أكبر الداعمين الاقتصاديين لليمن عبر التاريخ المعاصر، ففي كل مؤتمرات المانحين التي أقيمت خلال العقود الأخيرة، كانت المملكة في صدارة تلك الدول، وأكثرها عطاءً وكرماً، كان آخرها بالأمس من إيداع وديعة سعودية في البنك المركزي اليمني بمقدار مليار دولار، فضلاً عن المساعدات في المواقف السياسية والعسكرية والإنسانية الأخيرة في حربها ضد المشروع الإيراني الداعم لانقلاب المليشيا الإرهابية الحوثية على الدولة.
فالعلاقات بين البلدين تستند إلى الاستراتيجيات التاريخية، ووشائج القربى والرحم والدم والجوار، والمصير الواحد، والآمال والتطلعات والغايات المشتركة، والقوة الموحدة والأمن الواحد.
لا تذكر المواقف السياسية اليوم في المنطقة إلا وكان ذِكر اليمن والسعودية معاً لا يفترقان كروحين في جسد واحد، وستظلان هكذا على الدوام.
تابعونا عبر
Whatsapp
تابعونا عبر
Telegram
صحيفة عدن الغد
عدن الغد العدد / 3499
كافة الاعداد
اختيار المحرر
أخبار عدن
عدن الغد توقّع اتفاقيات شراكة إعلامية مع وزارات ومؤسسات تجار ...
أخبار وتقارير
عدن الغد تنشر تحذيراً للناشط عبدالرحمن النويرة من تطبيقات كش ...
أخبار وتقارير
في أول شهر من توليه رئاسة الحكومة.. سالم بن بريك يسجل حضورًا ...
أخبار وتقارير
مصدر مقرّب من السفير أحمد علي عبدالله صالح ينفي وصوله إلى ال ...
الأكثر قراءة
أخبار وتقارير
مصادر تكشف عن صفقة محتملة لإعادة تشغيل مطار صنعاء مقابل تصدير النفط.
أخبار وتقارير
تحذير عاجل من الأرصاد: موجة حر غير مسبوقة تضرب اليمن وأجواء غير مستقرة تهدد.
رياضة
غداً السبت.. انطلاق دوري الفقيد عبد الله حسن الناخبي في العرقة بمديرية سباح.
أخبار وتقارير
الصحفي غازي العلوي يحذّر: ألواح الطاقة الشمسية في عدن "قنابل معلقة" تهدد حي.