هيئة التحرير
عن الصحيفة
إتصل بنا
الرئيسية
أخبار عدن
محافظات
تقـارير
اليمن في الصحافة
حوارات
دولية وعالمية
شكاوى الناس
رياضة
آراء وأتجاهات
هيئة التحرير
عن الصحيفة
إتصل بنا
رياضة
اتحاد الإعلام الرياضي بساحل حضرموت يبارك لنادي التضامن التتويج بكأس بطولة التحرير الثانية على حساب الشعب ...
رياضة
التضامن يتوج بطلاً للمرة الثانية على التوالي لبطولة الذكرى التاسعة لتحرير ساحل حضرموت ...
أخبار المحافظات
تكريم مميز في تريم.. مؤسسة الطبيب الزائر تشيد بإنجازات الوداد للتنمية وتعزز أواصر التعاون ...
المهجر اليمني
مؤتمر حضرموت الجامع يفتح آفاق تعاون مع حزب أردني ...
أخبار المحافظات
مأرب .. إجتماع موسع لقبائل عبيدة يؤكد جاهزيتها لمعركة التحرير وتطالب المجلس الرئاسي بإنهاء سياسة الإقصاء ...
وفيات
مدير الإعلام التربوي محافظة أبين يعزي الصحفي محمد ناصر مبارك بوفاة والده ...
رياضة
بشار السروري.. يتوج بجائزة أفضل لاعب في الدوري التنشيطي لمديرية "تبن" ...
رياضة
فريق الجدعاء يهزم المنصة ويبلغ نهائي دوري شهداء وفقداء سليك بردفان .. ...
راديو عدن الغد.. للإستماع اضغط هنا
آخر تحديث :
السبت-10 مايو 2025-02:58ص
آراء
إيران ليست في حالة الحرج في الرد وهي الداعم الرئيسي لمحور المقاومة !
الأحد - 14 أبريل 2024 - الساعة 05:57 م
بقلم:
رامي الشاعر
- ارشيف الكاتب
تعليقاً على ما يتم تداوله مؤخراً في وسائل الإعلام حول "الرد الإيراني" أكد المستشار الروسي رامي الشاعر على ما يلي:
إنّ إيران ليست محرجة في حال عدم الرد بقصف إسرائيل (وفق ما يروّج له)، وذلك بعد الاغتيالات التي قامت بها الولايات المتحدة الأميركية وإسرائيل لكبار المسؤولين الإيرانيين وخاصة الاستهداف الإسرائيلي الأخير للقنصلية الإيرانية في دمشق.
نعم أكرر إيران ليست في حالة الحرج كما يحاول بعض المحللين والمواقع تصوير ذلك.
وأود هنا أن أوضح بأن إيران ومنذ عقود تشارك في حرب مواجهة ضد الولايات المتحدة الأميركية وإسرائيل، وليس سراً أبداً أنها الداعم الأساسي لمحور المقاومة ضد أميركا وإسرائيل بهدف تحرير فلسطين والمقدسات الإسلامية وخاصة القدس والأقصى.
إنّ إيران تعي تماماً بأنه بعد الإنجاز البطولي الذي حققته المقاومة الفلسطينية، والذي تجسّد بهزيمة مخططات الولايات المتحدة الأميركية في الشرق الأوسط، والهزيمة لا تتجسد فقط في صمود شعبنا الفلسطيني في غزة وعدم كسر إرادته، بل تتجسّد أيضاً بضرب هيبة الولايات المتحدة الأميركية في الشرق الأوسط خاصةً والعالم الإسلامي والعالم عامةً، والبداية في أن الكثير من بلدان العالم أخذت التفكير في الاستقلال عن الهيمنة الأميركية والالتحاق بمسيرة الانتقال إلى عالم جديد، عالم التعددية القطبية واحترام قوانين وميثاق الأمم المتحدة في احترام سيادة الدول وخياراتها في كيفية العيش ومع من تتعاون.
وأركز توضيحي على أن إيران ليست في موضع الإحراج، لإنها تعي تماماً الدور الذي اختارته وتقوم به في هذه المرحلة، وهي مستعدة لتقديم العديد من الشهداء في سبيل مستقبل شرق أوسطي جديد، وإيران لن تتصرف أبداً بردّات فعل يمكن أن تنعكس على سير مسيرة المتغيرات الدولية تجاه العالم الجديد، بل ستستمر في دعم المقاومة المشتركة وهي جزء أساسي فيها..
كما أنّ سمعة إيران لا يمكن أن تكون على المحك بحسب وصف البعض، وأكرر عن أي محك يتكلمون بعد هذه الإنجازات التي تتجسد بفشل وهزيمة سياسة وأهداف الولايات المتحدة الأميركية، ولم يتبقَ للولايات المتحدة خيار آخر بعد الهزيمة التي ألحقت بهم أمام روسيا، وبعد اندحار مخططاتها بالهيمنة على الشرق الأوسط نتيجة الانتصارات التي حققتها المقاومة في فلسطين إلا أن يلجأ الرئيس السابق دونالد ترمب بالتهديد بالحرب العالمية الثالثة، إذا إيران قامت بالرد..
وبالمناسبة، الآن أصبحت الولايات المتحدة الأميركية تعي بأنها فشلت بسياسة التطبيع التي انتهجتها بين البلدان العربية وإسرائيل، وهي في الحقيقة خطأ بأن تسمى بالتطبيع، لإنّ الدول العربية التي أقامت علاقات دبلوماسية مع إسرائيل لم تهدف إلى التطبيع بل سعت من خلال التجاوب مع الولايات المتحدة الأميركية بإقامة تلك العلاقة مع إسرائيل أن تلعب دوراً من أجل حل القضية الفلسطينية حلاً عادلاً وإقامة الدولة الفلسطينية المستقلة وعاصمتها القدس الشريف، ولا يوجد أي دولة عربية ترضى بالتخلي عن ذلك (إقامة دولة فلسطين المستقلة)، وأنوّه هنا أنه ومن خلال علاقاتي الخاصة مع أوساط مسؤولة في دول الخليج علمتُ بوجود إستياء كبير من قبلهم وبأنهم أصبحوا يفكرون بشكل جدي بإنهاء هذه العلاقة مع إسرائيل..
ولكن أريد أن أطمئنكم بأن روسيا والصين وإيران وتركيا والدول العربية لن يسمحوا بذلك و"أكبر دليل على ذلك القرار الذي اتخذته الكويت وقطر بعدم السماح للولايات المتحدة من استخدام قواعدها العسكرية في بلدانهم بأي أعمال عسكرية ضد إيران والمقاومة".
وأخيراً، لمن ينتظر الرد الإيراني عليه أن يعي جيداً بأنه يتم يومياً وكل ساعة تقريباً، سواء في غزة او الضفة الغربية أو الجنوب اللبناني أو الساحل اليمني والذي يتجلى أيضاً من خلال ازدياد التضامن العالمي مع نضال شعبنا الفلسطيني والذي حسب التقديرات الأولية فإنّ حوالي ثلاثة مليار ونصف من البشر يقفون اليوم مع فلسطين ضد أميركا وإسرائيل..
ولن يتوقف هذا الرد والدعم الإيراني اليومي للمقاومة إلا بقيام الدولة الفلسطينية المستقلة وعاصمتها القدس الشريف.
تابعونا عبر
Whatsapp
تابعونا عبر
Telegram
صحيفة عدن الغد
صحيفة عدن الغد العدد 3458
كافة الاعداد
اختيار المحرر
أخبار وتقارير
محاضرة بجامعة عدن: لأول مرة أترحم على الرئيس السابق علي عبدا ...
أخبار وتقارير
شبكات تهريب البشر في أبين.. ممرات بحرية غير شرعية وصمت أمني ...
أخبار وتقارير
صور قصف مطار صنعاء ...
أخبار وتقارير
فضيحة طبية تهز تعز.. مريض يتهم طاقمًا طبيًا بسرقة خصيته أثنا ...
الأكثر قراءة
أخبار عدن
محافظ عدن يعود إلى عدن قادما من الامارات.
أخبار وتقارير
جريمة مروعة في تعز.. مقتل شقيقتين برصاص مسلحين أمام أطفالهما.
أخبار المحافظات
مسافر يمني ينجو من الموت في صحراء الجوف بعد تسجيل وصيته عبر الهاتف.
أخبار وتقارير
مصير غامض لعشرات المسافرين اليمنيين العالقين في مطار الأردن.