هيئة التحرير
عن الصحيفة
إتصل بنا
الرئيسية
أخبار عدن
محافظات
تقـارير
اليمن في الصحافة
حوارات
دولية وعالمية
شكاوى الناس
رياضة
آراء وأتجاهات
هيئة التحرير
عن الصحيفة
إتصل بنا
أخبار عدن
بدعم من مؤسسة بازرعة التنموية الخيرية مؤسسة الحق في الحياة تدشن توزيع 13 مكينة خياطة ...
أخبار وتقارير
منبر «صحفيون من أجل فلسطين» يدين جريمة الاحتلال بحق صيادي غزة ويدعو لتحرك الدولي العاجل ...
أخبار المحافظات
محافظ شبوة يوجّه بأولوية توظيف أبناء المحافظة في خطة التوظيف العام الصادر عن وزارة الخدمة المدنبة ...
أخبار وتقارير
السفيرة الفرنسية تلتقي إعلاميين في عدن وتؤكد التزام باريس بحرية الصحافة ...
أخبار وتقارير
مسؤول حكومي سابق يخاطب مجلس القيادة والحكومة: فعّلوا الشراكة التنموية مع الصين ولا تنتظروا نهاية الحرب ...
أخبار وتقارير
السفيرة الفرنسية لدى اليمن تؤكد التزام بلادها بحرية الصحافة خلال لقائها بعدد من الإعلاميين في عدن ...
أخبار وتقارير
وزارة الخدمة المدنية والتأمينات تعلن عن وظائف فنية في عدن ...
رياضة
شبوة ترسم ملامح نهضة رياضية جديدة.. دعم رسمي واستضافة دولية تعيدان رسم المشهد الرياضي في اليمن ...
راديو عدن الغد.. للإستماع اضغط هنا
آخر تحديث :
الثلاثاء-04 نوفمبر 2025-01:10م
آراء
الصهاينة لا يقتلون صهاينة مثلهم .. والحوثي ينهش لحومنا نهشا
الأربعاء - 20 مارس 2024 - الساعة 08:29 م
بقلم:
سمية الفقيه
- ارشيف الكاتب
ما أثبتته وقائع الإجرام الحوثي والبطش والتجبر والغطرسة الذي ابدوه ويبدونه منذ ان ظهروا على مسرح الاحداث السياسية، ومنذ أن عرفناهم بعد الانقلاب البشع الذي قاموا به عام 2014، والذي بموجبه سلبوا الدولة واخرجوها من مضامينها الدستورية والقانونية التي كانت تسسر عليها، وادخلوها في معمعة و فوضى وعشوائية عارمة ونشروا الظلم والدمار بكل أرجاء البلاد، كل هذه الوقائع أثبتت النزعة التوحشية التي نشأ عليه قوم الكهف هؤلاء، في كهوف صعدة، والنزعة الدموية- التخريبية - الإجرامية التي اعتاشوا علبها كوحوش الغابات ، لا تحكمهم مبادئ ولا قيم ولا أعراف ولا إنسانية ولا نسب ولا عرض ولا شرف ولا أخلاق.
اثبتت أن الصهاينة اشرف منهم، رغم كل قبحهم إلا أنهم لم يقتلوا صهاينة مثلهم، بل انهم يعادون الفلسطينيين الذين ليسوا منهم ولا يدينون ديانتهم ولا هم منهم، ولا هم من ابناء جلدتهم، بينما الحوثيين ومنذ تسع سنوات يقتلون يمنيين مثلهم، ينهشون لحمنا نهشا ويشربون دماءنا على وقع أنغام مسيرتهم الشبطانية وزواملهم البشعة .
فأي تجبر وطغيان وغطرسة وبطش داخل نفوس قوم الكهوف هؤلاء؟ وأي جبروت يسكنهم للدرجة التي لم يعد الشهر الحرام يعني لهم شيئًا، ويطغى الإجرام على كل الحرمات؟
وأي إسلام هذا الذي ينتهجونه ؟ هو إسلام غير الذي انتهجه الحبيب المصطفى منذ 1400 سنة، إسلامهم غير إسلامنا الذي يحرم القتل وسفك الدماء وترويع الآمنين وتفجير المساكن وقتل النساء والاطفال وانتهاك الحرمات.
مسيرتهم القرآنية تستقي قرآنها من منابع البطش وامتصاص الدماء وسفكه والسير على مسيرة الشياطين، غير أن الشياطين مصفدين في رمضان لكن شياطين الحوثيين طلقاء طيلة الأعوام ويعوثون في اليمن الخراب والحرائق والظلم والطغيان .
ولا ندري إلى متى سيستمر طغيانهم هذا والعالم يتفرج على إجرامهم، والشرعية تهدهدهم، في حين أنها وبموجب شرعيتها يحق لها ان تستخدم معهم القوة لبتر غطرستهم وطغيانهم، كأي شرذمة خارجة على القانون وخارجة عن أُطر الدولة والنظام، منبوذة دوليًا ومحليًا، لكنها تسرح وتمرح وتحرق وتفجر وتقتل وتسفك الدماء دونما أي رادع .
الظالمون والطغاة لم يُخلقوا من تلقاء أنفسهم ، بل من زادهم طغيانًا هو الذل والهوان والضعف الذي يرونه ممن حولهم، فهواننا وضعفنا وصمتنا وصمت شرعيتنا هو من زادهم جبروتًا وهمجية أكثر من تلك التي جلبوها معهم من كهوف مران قبل عشر سنوات، بل وازدادوا تغولًا وطغيانًا وجبروتا.
رحم الله شهداء رداع وشهداء اليمن أجمعين . وحسبنا الله ونعم الوكيل.
تابعونا عبر
Whatsapp
تابعونا عبر
Telegram
صحيفة عدن الغد
صحيفة عدن الغد العدد : 3563
كافة الاعداد
اختيار المحرر
أخبار وتقارير
وزارة الخدمة المدنية والتأمينات تعلن عن وظائف فنية في عدن ...
أخبار وتقارير
غارة أمريكية تستهدف قياديًا في تنظيم القاعدة شرقي مأرب ونجات ...
أخبار وتقارير
قضية المذيعة انتصار عبدالقادر تعود إلى الواجهة بعد عشر سنوات ...
أخبار وتقارير
غروندبرغ يختتم زيارة إقليمية شملت عُمان والبحرين لبحث سبل دف ...
الأكثر قراءة
أخبار وتقارير
لماذا استُثني ميناء المخا من قرار مجلس القيادة الرئاسي بإغلاق الموانئ المست.
أخبار وتقارير
قضية المذيعة انتصار عبدالقادر تعود إلى الواجهة بعد عشر سنوات من الجريمة الغ.
أخبار وتقارير
صحافي: مجاعة وشيكة تهدد حياة الآلاف من العسكريين والمدنيين بعد توقف الرواتب.
أخبار وتقارير
الشيخ صالح بن فريد العولقي.. من صدارة الميدان إلى صمت السياسة: أين اختفى أح.