آخر تحديث :الأحد-28 سبتمبر 2025-10:54م

"سنان دويد" رجل الخير والعطاء في زمن النسيان

الإثنين - 04 أكتوبر 2021 - الساعة 05:30 م
اسحاق غلام

بقلم: اسحاق غلام
- ارشيف الكاتب


 

رسالة شكر وثناء لرجل الجود والعطاء من الأسر التي تعاني من ظروف اقتصادية عصيبة بجمهورية مصر العربية الذي ليس لديهم رواتب وارباع مالية الذي انت وزير من لاوزير له و اب لمن لا اب له في زمن النسيان.

سطور خاصة يكتبها قلمي لهذا الرمز الجوهري رجل الخير والعطاء المحسن الكريم العميد(سنان دويد) التقني النقي الوفي..

قال تعالى (وَمَا أَنفَقْتُمْ مِنْ شَيْءٍ فَهُوَ يُخْلِفُهُ وَهُوَ خَيْرُ الرَّازِقِينَ)
تحية اجلال وتقدير واحترام لهدا الرمز الانساني الوطني.

ليس هناك أجمل من الثناء والتقدير ، والأفضل من هذا توجيه رسالة معبّرة مليئة بكلمات شكر وتقدير، تعبر عن صدق المشاعر بداخلنا وامتناننا لما يقوم به من أجل اليمنيين في عاصمة العواصم.

من القلب نوجه كلمة شكر مشفوعة بالامتنان والتقدير إليكم أيها الخير يامن جادت أكفكم الكريمة بالخير وفاضت أنفسكم العظيمة بالبذل والعطاء النابعة من قلبكم إسعادا لابناء بلادكم لماقدمتموه من دعم مالي ولفته كريمة لم يسبقكم بها احد في جمهورية مصر العربية ، ودام الله عزّكم ودام عطائكم و زادكم صحة وعافية وجعل ما تقدّموه في ميزان حسناتك.

دعمكم لابناء بلادكم في المهجر يعني استمرارهم في العلاج ومواصلة الحياة والتخفيف عنهم والله يحفظكم ويرعاكم،،،

أحييك يارمز التكامل والتآخي ويازارع الامل في قلوبنا ،عملت بجد واجتهاد، وعاملت الله قبل أن تعاملنا، نسأل الله العلي العظيم ان ينير دربك ويجزيك عنا الخير وان يحفظ أمثالك.