قال القيادي في المجلس الأعلى للحراك الثوري عبدالله جازع الفطحاني في تصريح لـصحيفة عدن الغد إن الإفراج عن المناضل عبدالولي الصبيحي خطوة إيجابية، لكنها غير كافية ما دام عدد من المعتقلين والمخفيين لا يزالون خلف القضبان دون أي معلومات واضحة عن مصيرهم.
وأوضح الفطحاني أن الفرحة بخروج الصبيحي لن تكتمل إلا بالإفراج الفوري وغير المشروط عن جميع المعتقلين السياسيين، وفي مقدمتهم:
محمد شيخ السعيدي،
أسعد سكينة،
محمد عوض هادي السليماني،
محمد عبدالله بن عروة،
وكل من ما يزال محتجزًا أو مخفيًا دون إجراءات قانونية.
وأكد أن ملف المعتقلين أصبح قضية إنسانية ضاغطة، ولا بد من إنهائه بشكل كامل لضمان أي خطوة نحو استقرار حقيقي.
غرفة الأخبار / عدن الغد