تجسيداً لمواقفهُ الشجاعة ودوره الوطني الريادي وصموده الأسطوري في وجه التحديات والوقوف في مجابهة الأزمات التي عصفت بالوطن في هذه المرحلة الحرجة التي تحتاج من الشعب الإلتفاف مبدئياً والأصطفاف خلف معالي وزير الإعلام والثقافة والسياحة الإستاذ معمر الأرياني
الإصطفاف موقف وطني للشرفاء وتسهيل الصعوبات مع هذا الهامة الوطنية الشامخة تماشياً مع الأهداف التي يتحقق فيها كل شي في ظل هذه الضروف الصعبة والاوضاع المعقدة التي يشهدها البلد
فالمواطن جزء من النجاح الذي سيتحقق للوطن فمن التعاون يأتي الأمل وتتحقق الأهداف فالمسؤولية اليوم لاتتقيد في مسؤول ذاته بل الوقوف مع الشرفاء والمخلصين مع الوطن وشعبه فبناء الأوطان وتطويرها وتحسين وضعها في شتى مجالات الحياة يتحقق من مبادئ التعاون وقيم المسؤولية التي ندركها أن على الجميع أن يكون في صف واحد.
في هذه الزاوية تناول موضوعاً مهماً يهدف إلى تحقيق الاهداف الأقتصادية والسياسية والأمنية التي تعتبر من أهم ركائز استقرار الوطن في مختلف المحافظات هو روح التعاون والإصطفاف بشعور وطنية عظيمة.
وبما أن الوزير الأرياني تتجه في خدمة الوطن يجب الالتفاف حول هذا الرجل الذي يعتبر نقطة أنطلاقته كانت إيجابية وفقاً للهدف الوطني وكل من معه من الشرفاء الذين يبذلون قصارى جهودهم في سبيل تحقيق النهضة والتنمية للوطن
فمعالي وزير الإعلام من أهدافه وخطط برامجه الوطنية هو العمل والبناء والتنمية الهادفة لتطوير الوطن وتحريره من الخطر الفارسي
الأرياني رجل يمتلك الكفائة أمكانيته الذاتية أعطت رؤوية هادفة لهذا الرجل الذي برز خلال مرحلة مليئة بالحروب صنع من خلالها إنجازات عملاقة من وحي الواقع لإستقرار البلد
الأرياني الوزير مسؤولاً تحلى بمبادئ وقيم قبل أن يكون وزيراً للإعلام فالمسؤولية نالها بشرف وإنتماء سلك فيها طرق معاني الوفاء والأخلاص في خدمة الوطن
