محافظة شبوه تعتبر المحافظه الاآكثر والتي غائيب فيها العمل بنظام القانون الجنآئي في متابعة الجريمه والقبض على مرتكبي فاعلها وخاصه في القرى والارياف بسبب غياب دوله ومراكز الا آمن العام والشرطه والتي تم اغلاقهابعد حرب صيف1994م بقرار سياسي شعاره خليك بالبيت الهدف منه هدم الاآمن العام في الجنوب والسماح اللفوضاء و الاقتتال نتيجة غياب الدوله ودورها في حل مشاكل الناس واليوم تسمعون وتشاهدون ذالك
هناك من يقتل والديه وعمه وعمته وخاله وخالته وزوجته وجاره وولده ومن يقتل اخاه في القريه حتى المصلحين لم يسلمو من ذالك بما يعرف بالفريع اي فارع الشر وهذاه اشياء ليس لها علاقه باالثارات القبليه القديمه التي انتهت وتم نبشها من جديد وهذا الجرائم يتم دفنها ولاتعرف اسبابها ودوافعها بسبب عدم وصول الدوله والاجهزه الامنيه اليها وتستر عليها بحجةانها قضايا اسريه كلا انها ظاهره اجتماعيه خطيره وغربيه دخيله على المجتمع الجنوبي ولم نعرفها الى في عهد الوحده التي فتحت لها ابواب الشرالقادم من الخارج للمنوعات والتجار المخدرات والتساهل معاهم ولم تقم عليهم الحدود الشرعيه في ظل غياب النظام والقانون ودور وزارة الداخليه الامن العام حيث والذي تم تعطيله لصالح الحسابات السياسيه تعتبر محافظة شبوه المحافظه الاكثر من بين المحافظات الافلات من العقاب حتى داخل عاصمة المحافظه لم تسلم من ارتكاب جرائم القتل وهي التي يجب ان تكون ائمنه للجميع لكونها مقر سلطات الدوله وفيها دوائر الحكوميه والمستشفيات والتعليم والتسوق ومقر التنقل بين المحافظه والمحافظات الاخر ويجب تحريم القتل فيها ومن قتل فيها باسم الثآر او غيره خصمه الدوله؟
السلطه المحليه ودوها في حسم النزعات في الحقوق؟
لماذ تنتهي النزعات والخصومات في الحقوق سواء كانت ماليه او في الاراضي كانت زراعيه او تجاريه او خلافات شخصيه ؟
لماذا عند ما كانت ابواب الدوله مفتوحه امام الناس لحسم خلافاتها عبر مراكز الشرطه وتحويلها الى المحاكم ويفصل فيها اللقضاء لم نشاهد مثل هذاه البلطجه والجرائيم والمآسي التي لم يشهدها الجنوب واهله حتى في ظل حكم الاستعمار البريطاني؟
ان مايحدث في الجنوب عامه ومحافظة شبوه خاصه من اقتتال بين ابنائها نتيجة غياب الدوله والنظام والقانون وعدم استجابة الامن العام المتمثل في وزارة الداخليه والادعاء العام باعتماد شكاوي الناس للحسم الخلافات ووضعها في مسار العداله والقضاء ليقول كللمة الفصل وتسليم بها طوعا او كرها من قبل السلطات التنفيذيه في المحافظه وبهذا نحافظ على حيات الناس وحقوقها؟
في كل مديريه ومركز وقريه يوجد مركز وله قائد وله افراد محسوبين على الدوله ولهم رواتب ومخصصات وهم معطلين عن اداء عملهم لماذا لايتم على الاقل اعتماد شكاوى اهل القرى والارياف من قبل السلطه المحليه في المحافظه ايضا وجود اداة الجريمه وانتشارها بين الناس وهوى السلاح في الاسواق والمدارس والمستشفيات والمساجدوالملاعب والاماكن العامه ان اليمن اصبح النموذج المتخلف لدول العالم الثالث؟
عندما تناقش السلطات المحليه في المحافظه لردع البلاطجه يقول لك الدوله ضعيفه ؟
والكن عندما يكون المطلوب من العامه الدوله قويه وحاضره