آخر تحديث :الثلاثاء-17 يونيو 2025-02:55ص

فلسطين الأقوى في الوجود بأبطالها ورجالها مدى الحياة

الإثنين - 05 أغسطس 2024 - الساعة 01:58 م
علي عوض صالح

بقلم: علي عوض صالح
- ارشيف الكاتب


وطن فلسطين العربية هذا الوطن العظيم والصامد والقوي ومعروف في التاريخ هذه الحياة ومنذٌ بداية الحياة، ووجود وطن فلسطين قوة العروبة من أبطالها وفدائيين هذه الدولة العربية العظيمة الاسم والوجود.الوطن العام.
ومن منا لا يعرف عن فلسطين القوية الاسم والرجال والابطال، وهي الأصل الوطني والعربي الفلسطيني، وما يجري في غزه وفلسطين من قبل الكيان الصهيوني اللعين مدى الحياة وفي الاخرة – وهذه إسرائيل بجيشها وقوتها وعتادها الحربي الضخم وهي تفك الشعب غزه وفلسطين وغيرها ومن مناطق فلسطين والقتل والدمار ونسف المنازل والعمارات، ولكن هذا لن يجعل شعب وأبطال وفدائيين فلسطين تحت أقدام العدو الإسرائيلي البغيض والقذر.
ومهما كانت قوة إسرائيل وجيشها وسلاحها الكامل، ولا تستطيع هزيمة أبطال وفدائيين فلسطين صانعة الرجال والقوة البشرية والوطنية في هذه الحياة الدنيا ووحوش حركة حماس وكتائب القسام هي الأقوى من سلاح العدو الإسرائيلي، فالأيمان القتالي والوطني والشرف والنضال والبسالة وجبروت الرجال والابطال الفلسطينيين هم من الحديد القتالي وستكون إسرائيل وجيشها تحت الأرض مدفونة، وهذا قريباً يا عالم العرب والغرب.
وما من قتل الأبرياء والرجال والنساء والأطفال في غزه وفلسطين فهناك شهداء عند الله سبحانه وتعالى والجنة مأواهم بأذن الواحد الأحد – ولا تنتهي غزه وفلسطين وأجيالها قادمين ومعهم الابطال وفدائيين على طريق القتال.
الفلسطيني العظيم.
وغزه وفلسطين صامدين وباقي فيها من الابطال والمقاتلين والوحوش والاشاوس، وهذه الحياة تشهد لفلسطين ولغزه ولا بطالها ومقاتليها وكل من حمل السلاح في وجه إسرائيل وجيشها الفاشل والله سيهلك دولة إسرائيل وجيشها وعتادها الحربي والعسكري وهو قادر على كل شيئاً.
والصمود الجبار وقتال حركة حماس وكتائب القسام وبقية الأبطال والمقاتلين في غزه وفلسطين ضد هذا العدو الإسرائيلي الموت الفلسطيني وهو يسفك بهم واحداً واحداً وحتى آخر جندي إسرائيلي، وقوة أبطال ومقاتلي غزه وفلسطين هي الموجودة وفي تحرير المسجد الأقصى من دنس ورجز الكفار واليهود الإسرائيليين – وأدعو الله سبحانه وتعالى يومياً أن يقضي على إسرائيل وجيشها وكل ما فيها ويجعلها رماداً فوق الأرض.
وأخيراً سيكون لغزه وفلسطين كامل الوجود والفصال القتالي الفلسطيني المستقيم، وهلاك دولة إسرائيل وجيشها وعتادها الحربي والعسكري وقريباً من الله تعالى وهو على كل شيئاً قدير – وهنا كلماتي عن العرب في هذا العالم، ويا أسفاه مدى الحياة عن عرب يتفرجون على غزه وفلسطين وهي تتدمر وحرباً خطيره على شعب غزه وفلسطين ومن قتل ودمار ونسف منازل وعمارات ومن فيها من السكان البشري والقضاء على كل ما في غزه وفلسطين. وختاماً العرب ليس هم من إله سلام مهدين الحنيف وسنة سيدنا محمد عليه أفضل الصلوات والتسليم، وبعيدين عن كل ما يتعلق بهذه الحياة الدنيا، فأين العروبة والاخوة وقوة الإنسانية والوطنية يا عرب من؟ وهل من جواب منكم، فأنتم عرب فاشلين وله تستحقون الوجود والبقاء في هذه الحياة.
وكفاية ما يقلته في مساهماتي هذه، وأقول إن قلمي هو سلاحي وكلماتي هي رصاص ضد إسرائيل وجيشها – ومع غزه وفلسطين وفي حربها ضد العدو الإسرائيلي الملعون في الحياة والاخرة.
وعام: 2024 هو العام الحسم والنصر النهائي لغزه وفلسطين والنهاية المحتومة لإسرائيل وجيشها وعتادهم الحربي والعسكري وقريباً من الله سبحان الله وتعالى يا عرب ويا جناه في هذه الحياة – والله يشهد على كل كتبة في هذه المساهمة الطيبة والخاصة عن غزه وفلسطين والنصر والقوة لشعب فلسطين وغزه والله تعالى معكم ومع الحق الحياتي والوطني.