هيئة التحرير
عن الصحيفة
إتصل بنا
الرئيسية
أخبار عدن
محافظات
تقـارير
اليمن في الصحافة
حوارات
دولية وعالمية
شكاوى الناس
رياضة
آراء وأتجاهات
هيئة التحرير
عن الصحيفة
إتصل بنا
أخبار عدن
شرطة السير في العاصمة عدن تواصل تنفيذ برنامجها التوعوي للسلامة والحد من الحوادث المرورية ...
مجتمع مدني
مؤسسة تمكين للتنمية المستدامة تُحقق إنجازًا هامًا في تحديث إدارتها المالية والمؤسسية ...
أخبار وتقارير
رئيس هيئة الطيران يبحث مع نظيره السعودي تعزيز التعاون بمجال الطيران المدني ...
مناسبات
رئيس مجلس القيادة الرئاسي يهنىء الرئيس بوتين بذكرى يوم النصر ...
أخبار وتقارير
عاجل | الجيش الإسرائيلي يعلن رصد صاروخ أُطلق من اليمن وصفارات الإنذار تدوي في القدس وتل أبيب وعدة مناطق ...
أخبار وتقارير
اختيار قيادة جديدة للحراك والمقاومة التهامية ...
مناسبات
افراح آل مفيلح بسيئون ...
أخبار وتقارير
تفعيل صفارات الإنذار في 231 موقعاً داخل إسرائيل عقب إطلاق صاروخ من اليمن ...
راديو عدن الغد.. للإستماع اضغط هنا
عاجل | الجيش الإسرائيلي يعلن رصد صاروخ أُطلق من اليمن وصفارات الإنذار تدوي في القدس وتل أبيب وعدة مناطق ...
آخر تحديث :
الجمعة-09 مايو 2025-05:11م
آراء
انتقالي ميفعة في موقف صعب
الجمعة - 05 يوليو 2024 - الساعة 05:08 م
بقلم:
صالح الميفعي
- ارشيف الكاتب
هي مراحل لا تختلف كثيرا عن بعضها من حيث السمات، وسقطوا أصحابها بنفس السبب، انه حكم العسكر، كانت المرحلة الأولى عندما سقط عسكر صنعا في ميفعة
كانت أخطاء العسكر في تلك الفترة ترتقي الى مستوى جرائم ضد الإنسانية وتفشت فكانت السلطة تحاول ابعاد بعض القادة العسكر لمنع احتقان الشارع لكن بعد فوات الاوان فسقطت سلطة المؤتمر وعسكرها سقوط مخزي في تلك الفترة بيد الحراك، لكن تسلقت سلطة الإصلاح وكانت ميليشياتها الأقل تعليما ودراية بالأمور العسكرية، قد خلطت الأمور باتجاه انتهاك حقوق الانسان عبر همجية عساكرها أيضا ، وبصورة اكثر بشاعة من سلفهم، وبدا الشارع يرفضهم، فكان سقوطهم مخزي جدا، واستلمت السلطة المختلطة الأخيرة القيادة و بدأت تمارس الانتهاكات وهي نفس الأسباب التي اسقطت من كان قبلهم، السؤال لماذا يتكرر المشهد، الجواب باختصار انه لم يتم تقديم العسكر في تلك المراحل للمحاكمة ، وهذا يتطلب اتخاذ بعض الإجراءات، وتنسيقاً عالياً بين مختلف الفئات المجتمعية والسياسية والقانونية لضمان نجاح الجهود في إسقاط أي قيادة عسكرية لا تحترم حقوق الانسان وتقديمها للمحاكمة، واسقاط التيار الذي تنتمي اليه ومنعه من العودة مجددا للساحة.
الاستراتيجيات القانونية والسياسية والاجتماعية لإسقاط القادة العسكريين، ومحاكمتهم سيكون عبر خطوات بسيطة لكنها فعالة، لان التيار الذي ينتمي اليه القائد العسكري يفضل التخلي عن القائد العسكري مقابل بقا التأييد للتيار، وهذه بعض الخطوات والإجراءات التي يمكن اتخاذها في مثل هذا السيناريو.
التحقيق والكشف وذلك بدعم الصحفيين والمحققين لإجراء تحقيقات شاملة ونشر تقارير توثق الأنشطة والاعمال التي تنتهك حقوق الانسان التي صدرت من هذا القائد او ذاك.
جمع أدلة قوية وموثقة قدر المستطاع، تدين القائد العسكري في قضايا انتهاك حقوق الانسان او التعسف. ويعتبر مجرد الاعتقال او الاحتجاز التعسفي بحد ذاته جريمة يحاسب عليها القانون مهما كانت التهمة، ان الاعتقال خارج اطار القانون دائما ما تتحد مع جريمة اشد واخطر منها وهي الاخفاء القسري ويعتبرها القانون الدولي جريمة ضد الإنسانية.
الاستفادة من النظام القضائي برفع دعاوى قضائية ضد تلك القيادة بناءً على الأدلة المتوفرة. تقديم الأدلة للنيابة العامة وتحفيزها لفتح تحقيقات جنائية، وهذه من اهم النقاط، حتى اذا لم تتخذ أي إجراءات حقيقية، لان الظروف قابلة للتغيير في وقت لاحق سيتم محاكمة القائد، لأنه سيكون منفردا خلال ستة أشهر.
التوعية العامة بتنظيم حملات إعلامية لزيادة الوعي بين الجمهور حول الانتهاكات المسجلة ضد تلك القيادة، وتبيان أضرار استمراره في السلطة وفي قيادة الوحدة العسكرية، واستخدام وسائل التواصل الاجتماعي لنشر المعلومات والتوعية بضرورة تطبيق القانون او التخلي عن التيار الذي ينتمي إليه.
الضغط السياسي من خلال تشكيل تحالفات مع الاحزاب السياسية الاخرى المعارضة لهذا القائد والعمل على إسقاطه واسقاط التيار او الجهة التي يتبعها.
ذلك سيكون كفيل بإسقاطه في أضعف الأحوال اذا لم تتم محاكمته لان تحرك الجهة التي يتبعها سيكون من مصلحتها التخلي عن واحد وكسب تعاطف الشعب، وسيكون درس للجهات المسيطرة، فيقومون بتعيين اشخاص يحترمون القانون ويعززون من قبول الناس لهذا التيار. وليس أمام السلطة التي يتبعها القائد العسكري الا واحد من خيارين.
اما ان تتخلى عن القائد وتسمح بمحاكمته او التخلي عن ميفعة، لكن خيار التخلي عن ميفعة هو الاحتمال الوارد، فميفعة أصبحت أقرب إلى أن تكون الحد والسور الفاصل لدولة حضرموت عن حكم العسكر وحكم القبيلة الاستبدادية. ميفعة ستحل مشكلاتها هكذا وليس بعقر ثور امام منزل القائد العسكري.
تابعونا عبر
Whatsapp
تابعونا عبر
Telegram
صحيفة عدن الغد
صحيفة عدن الغد العدد 3458
كافة الاعداد
اختيار المحرر
أخبار وتقارير
محاضرة بجامعة عدن: لأول مرة أترحم على الرئيس السابق علي عبدا ...
أخبار وتقارير
شبكات تهريب البشر في أبين.. ممرات بحرية غير شرعية وصمت أمني ...
أخبار وتقارير
صور قصف مطار صنعاء ...
أخبار وتقارير
فضيحة طبية تهز تعز.. مريض يتهم طاقمًا طبيًا بسرقة خصيته أثنا ...
الأكثر قراءة
أخبار وتقارير
رئيس البنك الاهلي بعدن يوجه طلبًا رسميًا لانضمام اليمن إلى الولايات المتحدة.
أخبار وتقارير
قرار رئاسي بتعيين نواب للوزراء في عدد من الوزارات.
أخبار وتقارير
السفارة الأمريكية تلمّح للحوثيين بصورة ساخرة: الحقيقة لا يمكن إنكارها.
أخبار عدن
تعيين مدير جديد لفرع المؤسسة الاقتصادية اليمنية في عدن.