هيئة التحرير
عن الصحيفة
إتصل بنا
الرئيسية
أخبار عدن
محافظات
تقـارير
اليمن في الصحافة
حوارات
دولية وعالمية
شكاوى الناس
رياضة
آراء وأتجاهات
هيئة التحرير
عن الصحيفة
إتصل بنا
أدب وثقافة
غرام الريبوتات. (قصة قصيرة) ...
أخبار عدن
وفد من الإنتربول الدولي يصل عدن ...
أخبار عدن
مدير عام المنصورة يشدد على استمرار أعمال حملة الرش الضبابي بكافة مناطق المديرية ...
أدب وثقافة
مالم يرد في كتاب الدهر(شعر) ...
أخبار المحافظات
لجنة من وزارة الزراعة والري والثروة السمكية تستلم من الجهة المنفذة حاجز الناشع في الضالع ...
أخبار وتقارير
العمري أمام المحكمة: أُقِلت من منصبي لأني أوقفت حاويات أدوية غير مبردة ...
أخبار وتقارير
صاروخ حوثي يسقط في السعودية تزامنًا مع وصول المبعوث الأمريكي إلى إسرائيل ...
أخبار وتقارير
محكمة الأموال العامة في عدن تقضي باسترداد قطع أثرية يمنية من عدة دول أوروبية ...
راديو عدن الغد.. للإستماع اضغط هنا
آخر تحديث :
الإثنين-12 مايو 2025-02:38م
آراء
الخلافات بين المكونات اليمنية هي من قتل الشعب
الأحد - 21 أبريل 2024 - الساعة 07:19 م
بقلم:
محمد المسبحي
- ارشيف الكاتب
ماذا يريد الشعب اليمني جنوبا وشمالا أكثر من توحيد الكلمة وحل الخلافات بين المكونات اليمنية.. ؟ فجميع السياسيين، مع الشعب سوء في الجنوب ام الشمال، مستعدون للتضحية بالغالي والنفيس من أجل الحفاظ على أمنه وسيادته واستقلالة، وإلى آخر نفس.
في كل يوم تشاهد السياسين على شاشات الفضائيات والصحف وهو يقسمون بشرفه أنهم ضد الفساد، وضد العنف، وضد التمييز والمناطقية بين جنوبي او شمالي وضد الطائفية، ولا يقلقهم ويقض مضاجعهم ويخيفهم إلا حقن دماء اليمنيين..؟
وكذلك السياسيون الاشقاء والاصدقاء في الامارات والسعودية والعراق وإيران وتركيا وأمريكا والمغرب والجزائر، وأوربا، وأفريقيا، والصين واليابان، وحتى الصومال وجيبوتي والجزائر و الواق واق، هي الأخرى مع اليمن موحد وآمن وسعيد. وجميع إذاعاتها وفضائياتها، في كل صباح، ومساء، بتصريحات وزراء خارجيتها وقادة جيوشها حول ضرورة انهاء الحرب والدخول بالمصالحة الوطنية، والحفاظ على أمن الشعب اليمني واستقراره، وإغاثة فقرائه، وفتح أبواب الخير أمامة دون تأخير..
إذن من الذي مزق الشعب اليمني وأفسد حياته، وعمق بين أبنائه الفرقة الكراهية والتناحر والاقتتال؟
ومن الذي لوث حياتة وادخلة ازمات تلو الاخرى، ونهب ثرواته، وخرب خدماته وحرم أبناءه العيش الكريم ، حتى صارت الجمهورية اليمنية أسوأ دولة، وأفشل دولة، وأفقر دولة في العالم، يضرب المثل بفسادها، وبقلة أمنها، وخراب حاضرها، ومستقبل أجيالها القادمة؟
ومن الذي اختار لليمن حكومة في الشمال، واخرى بالمناطق المحررة جنوبا معترف بها دوليا وقائمة على المحاصصة، قادة ووزراء ومدراء وسفراء وانتهازيين ، فعبث بحياتة، وأباح دماء أبنائه..
ومن الذي جعل كلمة المليشيا هي العليا، وكلمة الدولة والحكومة هي السفلى؟
ومن الذي خرب علاقات اليمن ببعض الدول، وجَيَر الشمال وأهله لإمامة جديدة . لم تقدم لهذا الوطن المسكين إلا كل سوء؟
ومن الذي يقبض المعلوم ويعود يتغنى بالوطنية والنزاهة والنضال والشرف الرفيع؟
ومن الذي هجر الآلاف من المواطنين الأبرياء، ونهب منازلهم، وقتل وفجر منازلهم واعتقل مفكريهم، واغلق الطرقات ويريد ان يثأر للحسين من يزيد، واقتصاصا من الداعشيين الجنوبيين كما يدعي والوهابيين التكفيريين النواصب؟
ومن الذي اثار الطائفية..ليثأر لأبي بكر وعمر وعثمان من شاتميهم الروافض؟
ومن الذي دفع الشباب للموت في وطنهم اليمن، دفاعا عن المقاومة، واخرى عن المسيرة القرانية، كما يدعي، بل جهادا مقدسا من أجل أهداف توسعية عنصرية مقنعة برداء الدين والطائفة، متحالفا مع مجرم قاتل همجي يريد أن يحكم شعبا لا يريده؟
بعبارة أخرى من الذي رسم هذه المسرحية الجهنمية المتقنة منذ خمسة عشر عاما وإلى اليوم يخرج الشعب اليمني بشماله وجنوبه من نفق ليدخل نفقا غيره، ومن معركة إلى معركة، باسم الدفاع عن الوطن من عدوه الوطن... فهل هذا الحل الذي ينتظره اليمن..؟!
تابعونا عبر
Whatsapp
تابعونا عبر
Telegram
صحيفة عدن الغد
صحيفة عدن الغد العدد 3460
كافة الاعداد
اختيار المحرر
أخبار عدن
نساء عدن يشعلن ساحة العروض غضباً: ثورة في وجه الظلام ...
أخبار وتقارير
محاضرة بجامعة عدن: لأول مرة أترحم على الرئيس السابق علي عبدا ...
أخبار وتقارير
شبكات تهريب البشر في أبين.. ممرات بحرية غير شرعية وصمت أمني ...
أخبار وتقارير
صور قصف مطار صنعاء ...
الأكثر قراءة
أخبار عدن
عدن الغد - مستجدات خدمة الكهرباء في العاصمة المؤقتة عدن مساء الأحد.
أخبار المحافظات
قبيلة تتبرأ من أحد أبنائها في حجة بسبب زواجه من خارج القبيلة.. والشاب يرد ب.
أخبار وتقارير
عدن الغد - تضامنًا مع حرية الصحافة: حكم بسجن عدنان الأعجم شهرين مع النفاذ ف.
شكاوى الناس
مدير إدارة الجهات المنتدبة بمطار عدن يوجه رسالة مفتوحة ويطالب بكشف تقرير ال.