آخر تحديث :السبت-07 يونيو 2025-11:43م

آراء

مستشفى الدفيعة العام بيحان تطور وابتكار طبي بتقنيات حديثة

الإثنين - 12 فبراير 2024 - الساعة 09:02 م

بقلم: محمد حسن الأحمدي
- ارشيف الكاتب

في مرحلة التطوير والابتكار وعصر الحداثة والتكنولوجيا وتوفير العديد من الأجهزه الحديثة منها جهاز الأشعة المقطعية CT scan وتوفير جهاز CRM لقسم العظام وإنشاء مصنع للاكسجين لأول مرة في مستشفى الدفيعة العام احد الصروح الطبية والمتقدمة ولأول مرة على مستوى المحافظة ككل ودورة الإيجابي والهام وبشكل متسارع لإيصال خدمات للمواطنين بصورة دقيقة للتشخيص الطبي والعلاجي للمرضى وهذا بفعل وجود القيادة والإدارة الحكيمة والدؤوبة ممثلة بالاخ الدكتور مدير عام الصحة ومدير المستشفى /صالح نمران، ونائبة الدكتور/ناجي حمامان في مستشفى الدفيعة العام بيحان في محافظه شبوة..

ولن ننسى دور مؤسسة خليفة بن زايد بدعمها السخي والإنساني والمتواصل اللامحدود للخدمات الطبية في جميع أقسام المستشفى
تم التطوير والارتقاء بمستوى الخدمات الطبية والعلاجية بهذا المستشفى والذي يمثل احد اشكال النهضة الحديثة في القطاع الطبي وتوفير جميع التخصصات ومنها قسم جراحة المخ والأعصاب للدكتور عبدالرحمن سالم مصري الجنسية أستشاري جراحة المخ والأعصاب والدكتور فضل رضوان محسن أستشاري جراحة ومناظير الكلى والمسالك البولية والعقم والدكتور حسين حوبان أستشاري أمراض وجراحة العظام والمفاصل والعمود الفقري والدكتور احمد سلمان إخصائي باطنية والدكتور عوض باوزير أستشاري جراحة عامة والدكتور انور بيك إخصائي اذن وانف وحنجرة والدكتورة منى حسين علي آل يعقوب إخصائي طب الأطفال والدكتورة صابرين إخصائية النساء والولادة ، تم توفير جميع التخصصات الطبية والنادرة اللي كانت حجر عثرة في طريق المواطنين في هذه المناطق المكتضة بالسكان وتجبرهم على السفر لمسافات طويلة وقطع مئات الكيلومترات لنقل مرضاهم للحصول على الخدمات الطبية.

لهذا كل ما التمسناة من الواقع لجميع المرضى المترددين لهذا المستشفى ك مواطنين ومشائخ واعيان ووجهاء وكل اهالي بيحان ومنطقة حريب ومديرية عسيلان حصلنا على كلمة شكر وتقدير لإدارة المستشفى وجميع الكوادر فيها لما يقدمونه من خدمات طبية لجميع المرضى بكل حب واخلاص وتفان. فهذه الكفاءات الطيبة نقف لها احتراما وتقديرا لما تحمله من هالات المعرفة والفكر والإبداع العلمي الذي تنحني له الرقاب لقيمته ومستواه الطبي كل كلمات الثناء تصمت خجلاً أمام ما تقدموه من جُهدٍ متميز وعمل دؤوب