هيئة التحرير
عن الصحيفة
إتصل بنا
الرئيسية
أخبار عدن
محافظات
تقـارير
اليمن في الصحافة
حوارات
دولية وعالمية
شكاوى الناس
رياضة
آراء وأتجاهات
هيئة التحرير
عن الصحيفة
إتصل بنا
أخبار المحافظات
استمرار الحملات الرقابية وضبط التجار المخالفين في طور الباحة بلحج ...
أخبار عدن
النيابة العامة تحذر من التلاعب بأسعار الأدوية وتتوعد المخالفين ...
أخبار المحافظات
تدشين دورة التمديدات الكهربائية لـ30 شاباً ضمن برنامج تأهيل مهني لـ180 مستفيداً ...
أخبار عدن
وزير الشؤون القانونية وحقوق الانسان يلتقي السفير الليبي لدى اليمن ...
رياضة
فريق الفاتح يتوّج بكأس بطولة الرشد للأشبال في مأرب ...
إقتصاد وتكنلوجيا
زيادة حادة في أسعار المنتجين بأميركا خلال يوليو متجاوزة التوقعات ...
رياضة
الوديعة يتفوق على نظيره فريق الكفاه في الجولة الثالثة من الدوري التنشيطي بالمحفد ...
إقتصاد وتكنلوجيا
بكين تستضيف أول أولمبياد للروبوتات البشرية في العالم بمشاركة 280 فريقًا ...
راديو عدن الغد.. للإستماع اضغط هنا
آخر تحديث :
الخميس-14 أغسطس 2025-07:57م
آراء
الحمد لله، أخيراً صحينا!!
الإثنين - 15 يناير 2024 - الساعة 09:57 م
بقلم:
أ.د. مسعود عمشوش
- ارشيف الكاتب
الحمد لله أخيراً صحينا وأدركنا أن الوظيفة الحكومية لم تعد اليوم هي الوسيلة المثلى لضمان الحصول على دخل مستقر، ومعاش لنا ولمن نعيلهم، اليوم وبعد التقاعد وبعد الوفاة.
وقبل 1990 كنّا، في عدن، نعرف أن معظم الموظفين في صنعاء لديهم مصادر دخل أخرى، وأنّ الراتب الحكومي مجرد (...) ولا يساوي حق ربطة قات، بعكسنا نحن موظفي عدن الذين منذ خطوة 22 يونيو 1969 التتويهية أصبحنا لا نعيش إلا على راتب الحكومة، المخفض! والسبب: المبالغة في التطبيق الغريب لما فرضه اليساريون المتطرفون الغرباء على عدن وما حولها من قوانين أنهت أو كادت أن تنهي كل ما له علاقة بالقطاع الخاص، واستولوا على عمارات الناس ومصانعهم ومؤسساتهم التجارية.
ولا شك أن من أكبر أخطاء اليسار المتطرف جعل السكان كلهم عالة على القطاع العامة، أي على الخزانة العامة للدولة.
وأعتقد أننا في الجنوب لم نصحو ولم نتبيّن مباشرة خطورة الاعتماد شبه الكلي على الخزانة العامة، وظل كثير من الخريجين وغير الخريجين يجرون خلف الوظيفية العامة. والسلطات الحكومية من جهتها لم تتردد في تعيين مئات الآلاف (بل ربما أكثر من مليونين) في الوظائف المدنية والعسكرية. وهناك جزء كبير منهم في وظائف وهمية وكثير بأسماء وهمية، وفي الغالب المستلم هو المدير أو الشيخ أو القائد. ولن أصدق من يقول إن مؤسساتنا الحكومية لا تعاني من التشبع في الموظفين، الذين لا يظهرون في الغالب إلا في كشوفات الرواتب والحوافز. أما في المكاتب والمعسكرات فلن ترى إلا جزءا يسيرا منهم. وكثير من محاسبي المرافق، لا سيما العسكرية، يسلّمون 80% من الرواتب عبر الصرافين. والحال لن يتغير بالآلية الجديدة. وللازدواج الوظيفي قصة أخرى.
المهم، اليوم يبدو (وليس مؤكدا) أن كثيرا من الناس في الجنوب قد (صحوا). فاليوم أصبح الجنوب ممتلئا بالمستشفيات والجامعات والمدارس الخاصة، التي تعتمد، بنسبة 70%، على أسماء موجودة في كشوفات رواتب القطاع العام، المدني والعسكري، وليس في مرافقه. وقريبا سيصبح الراتب الحكومي في عدن أيضا مجرد (...) ولا يساوي حق الباخمري!!! والذي لا يريد منّا أن (يصحو) ويدرك هذه المتغيرات سيموت جوعا هو ومن يعيل. ويبدو أن هذه الصحوة هي أبرز نتائج الأزمة التي عصفت ولا تزال تعصف ببلادنا.
فخزانة الدولة مصفّرة، ولا راتب حكومي في الأفق، ولا في البنك المركزي. وأعداد الموظفين والعسكر مهوّلة ومخيفة، وتتجاوز أعداد الموظفين والعسكر في ألمانيا الاتحادية وفي كندا. ونصيحة لوجه الله: إن معك زلط تعالج في مستشفى خاص، وسجّل أولادك في أي مدرسة أو جامعة خاصة.
تابعونا عبر
Whatsapp
تابعونا عبر
Telegram
صحيفة عدن الغد
صحيفة عدن الغد العدد 5334
كافة الاعداد
اختيار المحرر
أخبار وتقارير
صحيفة الجارديان تحتفي بالصحفي فتحي بن لزرق: صوت العدالة في ز ...
أخبار وتقارير
محكمة بعدن تصدر حكمها في قضية الطبيبة المزيفة ...
أخبار وتقارير
عاجل : وزارة المالية توجه بإغلاق حسابات الوحدات العامة في ال ...
أخبار وتقارير
بيان هام عن الشركة اليمنية للغاز بخصوص أسعار الغاز المنزلي ...
الأكثر قراءة
أخبار عدن
شركة مصافي عدن تنفي بدء تشغيل الوحدات الإنتاجية وتدعو لتحري الدقة في نقل ال.
أخبار عدن
هطول أمطار مصحوبة برعود في عدن.
أخبار وتقارير
العطاس وبن بريك يبحثان أوضاع حضرموت ويدعوان لتوحيد الصف في مواجهة التحديات.
أخبار وتقارير
12 مليون دولار تُسرق من اليمنيين: منصة AITS تختفي تاركة 40 ألف ضحية.