عن حملة السيارات الغير مجمركة

بنسبة للحملة على جمارك السيارت.
المفروض في الوقت الحالي تكون الحملات الامنية على  السيارات التي لاتحمل للوحات ارقام .
بنسبة للجمارك البلاد تمر في اسوأ حصار  والناس في وضع مادي صعب لم يشهدوه  من قبل..
والذي معه باص او تاكسي يكد على اولاده من اين له حق الجمارك يكفي ان الناس متحملة الوضع الحالي حبا في الوطن الجنوبي. فلا تكسرو ضهورهم بتحميلهم اعباء ماليه ..

اعرف ضباط امن وجيش وجنود  يخدمون البلاد في المعسكرات والنقاط في ضل تأخير المرتبات ووقت الراحه يشتغلون على باصات او تاكسي بسبب عدم وجود الراتب  ليصرفوا على  اطفالهم  .
فمن اين  لهم  حق الجمارك اسوف يضطرون الى بيع  سيارتهم  .

العداله اول هو بناء الدولة حتى تتوفر الرواتب والخدمات بعدها تنفيذ الخطط الكامله بحيث لاتكسر ضهر المواطن..  بنسبة لي سيارتي مجمركة. 

علي شايف الحريري